terça-feira, 5 de julho de 2011

عمالة الأطفال للأطفال مسلم - child labor of Muslim children
























Locations of visitors to this page
صورة خاصة باليونيسف
طفلة تعمل فى البناء تحمل الآجر فوق رأسها فى مدينة تشولوتيكا، هوندوراس.
يقدَّر أن 158 مليون طفل تتراوح أعمارهم من 5 سنوات إلى 14 سنة ينخرطون في عمل الطفل، بمعدل طفل ‏واحد بين كل ستة أطفال في العالم. وينخرط ملايين من الأطفال في حالات أو ظروف خطرة، من قبيل العمل ‏في المناجم، أو العمل بالمواد الكيميائية وبمبيدات الآفات في الزراعة، أو العمل بآلات خطرة. وهم في كل مكان ‏ولكنهم غير مرئيين، يكدحون كخدم في المنازل، أو يعملون وراء جدران ورش، أو يعملون بعيداً عن الأنظار ‏في مزارع.‏
Child labour refers to the employment of children at regular and sustained labour. This practice is considered exploitative by many international organizations and is illegal in many countries. Child labour was employed to varying extents through most of history, but entered public dispute with the advent of universal schooling, with changes in working conditions during the industrial revolution, and with the emergence of the concepts of workers' and children's rights.
In many developed countries, it is considered inappropriate or exploitative if a child below a certain age works (excluding household chores, in a family shop, or school-related work).[2] An employer is usually not permitted to hire a child below a certain minimum age. This minimum age depends on the country and the type of work involved. States ratifying the Minimum Age Convention adopted by the International Labor Organization in 1973, have adopted minimum ages varying from 14 to 16. Child labor laws in the United States set the minimum age to work in an establishment without restrictions and without parents' consent at age 16,[3] except for the agricultural industry where children as young as 12 years of age can work in the fields for an unlimited number of non-school hours. See Children's Act for Responsible Employment (CARE Act).
The incidence of child labour in the world decreased from 25 to 10 percent between 1960 and 2003, according to the World Bank.


بدأت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة أمس التحقيق في أعمال شغب أثارها عدد كبير من العمال بإحدى الشركات الكبيرة حيث قاموا بتكسير زجاج المطعم الموجود في مقر الشركة احتجاجا على سوء الوجبات المقدمة لهم، والنقص الكبير في الإعاشة حسب تعبيرهم. وسارعت الجهات الأمنية إلى الموقع وتمت السيطرة على حالة الشغب والفوضى.




سيطرت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة أمس على أعمال شغب أثارها عدد كبير من العمال بإحدى الشركات الكبيرة.. حيث قاموا بتكسير زجاج المطعم الموجود في مقر الشركة احتجاجا على سوء الوجبات المقدمة لهم، والنقص الكبير في الإعاشة حسب تعبيرهم.
وسارعت الجهات الأمنية إلى الموقع إثر تلقي البلاغ بالواقعة بقيادة مدير شرطة العاصمة المقدسة العميد إبراهيم الحمزي، وتمت السيطرة على حالة الشغب والفوضى التي أحدثها العمال. وجرى إقناع مسئولي الشركة بتصحيح أوضاع الإعاشة داخل السكن، وتوفير كل الاحتياجات للعاملين، فيما تم القبض على مثيري الشغب.
وقال الناطق الإعلامي لشرطة العاصمة المقدسة المكلف الرائد زكي الرحيلي إنه يجري التحقيق مع مثيري الشغب وإنه تم استدعاء مدير المجمع للوقوف على أسباب المشكلة، وأخذ التعهد بعدم تكرارها لمنع إثارة العمال. وأشار إلى أنه سيتم اتخاذ الإجراءات المناسبة تجاه مثيري الشغب ومحرضي العمال على التجمهر.
مضيفا أن الأضرار اقتصرت على مطعم الشركة، وسيتم إلزام المتسببين بإصلاحها، مؤكدًا أنه سيتم التنسيق مع قسم صحة البيئة بالأمانة للوقوف على مطعم الشركة، والتأكد من صلاحية الوجبات للاستهلاك الآدمي، وتوفر كل الاشتراطات الصحية وأدوات الطهي.


اللهم ارزقنا رضاهم ونعوذ بك من عقوقهم

 

Nenhum comentário:

Postar um comentário